الشعب الإيراني في ملاحقة أصحاب القرار في مجزرة عام 1988

أصحاب القرار في مجزرة عام 1988
دم الشهيد لا ينام بل يتدفق إلى عروق المجتمع ويوقظ الجميع و دماء شهداء مجزرة 1988 لكنها لم تجري في عروق المجتمع الإيراني فحسب، بل في قلوب جميع الأحرار العالمي.
 تقرير و تعريف عن أصحاب القرار في مجزرة عام 1988 التي تم فيها اعدام اكثر من 30.000 من المجاهدين(MEK) والمناضلين يساعد الأحرار في اتخاذ القرار بشأن دعم عن مقاومة الشعب الإيراني لمثول الضالعين في المجزرة الى محكمة العدل الأممي. المطلوب الذي يجعل العالم أفضل و أحسن مما كان سابقا لان اولئك المجرمين كانوا مرتكبي جريمة حرب التي يعاني عالم البشرية جمعاء منها.

تقرير و تعريف عن لجنة الموت عام 1988



اعلنت المقاومةالايرانية اسماء 61 شخص من المسؤولين والآمرين والضالعين في مذبحة السوداء التي طالت السجناء السياسيين  عام 1988 بتاريخ 6/9/2016
قائمة الاسماء تشمل سلطات النظام  الرئيسية الذين كان لهم دور اتخاذ القرار في هذه المذبحة. ايضا هناك اسماء عدد من اعضاء لجان الموت والمشاركين في مذبحة 30 الف  سجين سياسي في مختلف محافظات البلاد الذين نقلوهم الى المذبحة بامر من خميني.
ان القائمة التي تم الكشف عنها تحتوي على المعلومات الشخصية لهم ومناصب كل واحد من الجلاوزة. من الوضح بان هذه القائمة هو ناقص جدا و لاتشمل اسماء جميع الجلاوزة. هذه القائمة ايضا تنوه الى أن كل واحد من الجلادين بعد ارتكابه هذه الجريمة السوداء حصلوا على مناصب اعلى من السابق.  ففي كل الاحوال علينا ان نحاول جمع اسماء المجرمين مع جرائمهم المحددة التي ارتكبوها .هذا واجب كل ايراني  شريف ان يدين الجريمة ضد الجيل الصامد المجاهد الذي لم يستسلم امام نظام  الملالي وان يبذل قصارى جهده تجاه توفير قائمة اكمل لاسماء المجرمين. لذلك نحن نهيب المواطنين الاعزاء ونرجو منهم ارسال كافة المعلومات عن الجلادين الى المقاومة الايرانية لاكمال هذه القائمة .
الاشخاص الرئيسيين  واصحاب القرار في النظام عام 1988
 احمد خمیني/ موسوي اردبیلی/ علي خامنئي/  اکبر هاشمي رفسنجاني (من بين الاشخاص الاربعة مات كل من احمد خمیني و موسوي اردبیلي) و اما خامنئي و رفسنجاني في الوقت الحاضر لديهم اهم مناصب . مجلس القضاء الاعلى وهوالسلطة القضائية العليا في النظام فان هذا المنصب تم حلها بعد مجزرة عام 1988. هذا المجلس كان يتكون من خمسة اعضاء : رئيس الديوان الاعلى للقضاء للنظام كاعلى مرجع قضائي للنظام . المدعي العام للنظام في كل البلاد بصفته السلطة العليا على المحاكم القضائية وثلاثة اشخاص من القضاة المجتهدين .
الملا سيد عبدالكريم موسوي اردبيلي
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس مجلس القضاء الاعلى للنظام
المنصب الحالي : رئيس الحوزة العلمية المسماة بـ مفيد  ومن مراجع التقليد (مات عام 2016) هو تسلم اول حكم للقتل من خميني وكان في الصورة لتفاصيل المذابح عام 1988 وهو كان اعلى سلطة قضائية لتنفيذ مجزرة 30 الف مجاهد عام 1988.
الملا موسوي خوئيني ها
المنصب في مجزرة عام 1988: عضو مجلس القضاء الأعلى / رئيس الادعاء العام
المنصب الحالي  : عضو مجمع الملالي
في قضية احتلال السفارة الامريكية كان ممثل خميني في (الطلاب السالكين على نهج الامام)
عام 1985 تم تعيينه من قبل خميني بصفته رئيس الادعاء العام وكان على نفس المنصب حتي عام 1989.
الملا مرتضي مقتدائي
المنصب في مجزرة عام 1988: عضو ومتحدث باسم مجلس القضاء الاعلى
المنصب الحالي  :رئيس حوزة العلمية في قم / عضو مجلس خبراء النظام .
كان منذ آذار 1979 في السلطة القضائية تم نصبه للقضاء في محاكم الثورة وكان عمله في محاكم طهران وقم و خرمشهر و آبادان و ملاير و زنجان .
الملا سيد محمد موسوي بجنوردي
المنصب في مجزرة عام 1988: عضو مجلس القضاء الاعلى
المنصب الحالي  : عضو مجمع الملالي المناضلين
بعد الثورة عام 1979 كان يعمل في مكتب استفتاءات خميني وعام 1980 قام بتشغيل المحكمة العليا للقضاة  بامر من خميني زعيم ايران آنذاك ومنذ 1981 الى 1989 كان  عضوا  في مجلس القضاء الاعلى.
الملا سيد محمد حسن مرعشي شوشتري
المنصب في مجزرة عام 1988: عضو مجلس القضاء الاعلى
المنصب الحالي  : مات عام 2008
هو كان احد مؤسسي السلطة القضائية . دخل السلطة القضائيه في خوزستان -الاهواز عام 1982 وهو كان رئيس المحاكم الثورية حتى عام 1984. كان لديه دور مهم في محاكمة واعدام المعارضين للنظام في خوزستان بين عامي 1982 و 1984 بعد الخروج من مجلس القضاء الاعلى كان عضو مجلس القضاء الاعلى وعضومجلس الخبراء.
وزارة المخابرات
طبقا لحكم خميني حضر في كل لجنة او فريق الموت ممثلا من وزارة المخابرات في طهران والمحافظات الاخرى .
الملا محمد محمدي نيك (محمد محمدي ريشهري )
المنصب في مجزرة عام 1988:  وزير المخابرات
المنصب الحالي  :نائب مجلس الخبراء / سدانة روضة عبدالعظيم الحسني
تم تعيين ممثلي وزارة المخابرات  في فرق او لجان الموت في طهران  والمحافظات من قبله . منذ بداية الثورة في 1979 كان رئيس محاكم الثورة للجيش . منصب الادعاء العام  والمدعي العام الخاص لمحكمة رجال الدين. وحسب حكمه في المحاكم الثورية تم اعدام صادق قطب زاده  واميد نجف آبادي و مهدي هاشمي وهو كان اول وزيرا للمخابرات  بعد تاسيس الوزارة عام 1984
الملا علي فلاحيان
المنصب الحالي  :عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام
قبل 1984 من حكام الشرع لمحاكم خوزستان كان لديه دور في القتل والمجازر
كان لديه دور في تفجير مركز اليهود في بوينس آيريس (الارجنتين) عام 1994 وعلى هذا الاساس المطلوب من قبل محكمة آلارجنتين منذ 7 نوفمبر 2007.
ايضا كان لديه دور في قضية ميكونوس (في التخطيط )والمحاكم الغيابية في المحاكم الالمانيةّ.
جواد علي اكبريان
المنصب في مجزرة عام 1988: نائب وزارة المخابرات
المنصب الحالي  :مساعد روضة عبدالعظيم الحسني
جواد علي اكبريان كان مساعد المخابرات في فرق الموت في طهران  كان عضو في هيئة وزارة المخابرات والذي كان علي راسه الملا مصطفي بورمحمدي .ففي بداية الثورة كان مسؤول تحريات الادعاء العام في المحاكم الثورية وايضا كان المدعي العام في غنبد كابوس واصفهان .كان ايضا مسؤول ادارة التخطيط والبرنامج والشؤون الادارية والمخابرات الخارجية في عهد ري شهري  وبعد الخروج من وزارة المخابرات في 1989 كان معاون رئيس منظمة الثقافة والعلاقات الاسلامية واصبح كفيلا لهذه المنظمة. ففي الوقت الحاضر هو مساعد الملاريشهري في روضة عبدالعظيم في شهرري بطهران .
الملا غلامحسين محسني ايجئي
المنصب في مجزرة عام 1988: ممثل السلطة القضائية في وزارة المخابرات
المنصب الحالي  : المساعد الاول للسلطة القضائية والمتحدث باسم هذه السلطة في مجازر عامة
في عام 1988كان ممثل السلطة القضائية والمتحدث باسم هذه السلطة وفي اتخاذ القرارات وتنفيذ احكام الاعدام كان لديه دور نشيط.الاتحاد الاروبي قام  بادخال اسمه في قائمة العقوبات  عام 2011بسبب انتهاكه لحقوق الانسان وايذاء الشعب الايراني خلال احداث عام2009 في ايران .
فريق الموت في طهران
الملا حسين علي نيري
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس محاكم  الثورة الاسلامية في طهران ورئيس لجنة الموت
المنصب الحالي  :رئيس محكمة العليا للقضاة والمجلس الاعلى للبلاد
هو كان رئيس اللجنة الخماسية تدعى «فريق الموت» او«لجنة الموت»  وبناء على حكم صادر من خميني اصبح رئيساً لهيئة المجازر او قتل السجناء السياسيين .  جاء في هذا الحكم الذي صدر في 27 تموز 1988 حسب كلام السيد منتظري « الموجودين منهم حاليا في السجون ومازالوا متمسكين بنفاقهم يعتبرون محاربين ويحكم عليهم بالإعدام ويتم إقرار ذلك في طهران بأكثرية آراء السادة حجة الإسلام نيري دامت افاضاته «قاضي  الشرع» والسيد اشراقي «مدعي عام طهران» وممثل وزارة المخابرات »
ان هذا الفريق بدا اعماله  منذ يوم 27تموز 1988 في سجن ايفين كان اعمال الفريق في ايفين وجوهردشت وكان يرتادون بين سجني ايفين وجوهردشت باستمرار .
الملا مصطفى بورمحمدي
المنصب في مجزرة عام 1988: ممثل وزارة المخابرات
المنصب الحالي  : وزير العدل في حكومة روحاني
الاشخاص الذين تم  اعدامهم في طهران وكرج  كان بامر مباشر من قبل الملا بورمحمدي. واتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش عام 2005 الملا بورمحمدي بالجريمة ضد الانسانية لعضويته في «فريق الموت» وسمته  وزير القتل .
مرتضى اشراقي
المنصب في مجزرة عام 1988:  مدعي العام / عضو فريق الموت
المنصب الحالي  : محامي في طهران
خلفيات ودوره الخياني في مجزرة عام 1988 :
العضو الرئيسي لفريق الموت  كان يستلم من خميني مباشرة اوامر القتل  والمجازر. وتم اعدام آلاف من المجاهدين والمناضلين بتوقيعه  في طهران. لديه مكتب للمحاماة في طهران في شارع الفيلا (نجات اللهي).
الملا سيد ابراهيم رئيس السادات (المشهور بـ ابراهيم رئيسي )
المنصب في مجزرة عام 1988:  مساعد المدعي العام في طهران ومن الاعضاء الرئيسيين لفريق الموت / رئيس مايسمى بمحاكم الثورة للمجموعات السياسية عام 1988
المنصب الحالي  : سادن  الروضة الرضوية والهيئة الرئيسية لمجلس الخبراء الخامس .
هو كان في منصب رئيس المحاكم الثورة والمسؤول عن الاعتقال و التعذيب واعدام اعضاء المجموعات السياسية خاصة منظمة مجاهدي خلق الايرانية.
الملا علي مبشري
المنصب في مجزرة عام 1988:  حاكم شرع (نائب نيري)
المنصب الحالي  :  المعاون القضائي لديوان العدالة للخدمات الادارية
علي مبشري كان من اعضاء فريق الموت عام 1988 في طهران . كان حاكم الشرع ونائب حسين علي نيري. كان من طلاب  العلوم الدينية الذين دخلوا السلطة القضائيه عام 1981 وكان يعمل في ايفين علي قتل المجاهدين والمناضلين. انه قال  :«معرفتي بالشهيد لاجوردي -قصاب ايفين- رحمة الله عليه بعد الثورة وكان في المرحلة التي كنا نعمل في ايفين بصفتي حاكم الشرع وهو اصبح المدعي العام للثورة الاسلامية في طهران . انا بدوري شاهدت خصائل ممتازة في هذه الشخصية العظيمة وكنت أكن له احتراما خاصا »
الملا محمد اسماعيل شوشتري
المنصب في مجزرة عام 1988:  رئيس هيئة السجون
المنصب الحالي  :  رئيس الرقابة  الخاصة من قبل رئيس الجمهورية
في مجازر عام 1988 كان رئيسا لسجون النظام ومن الاعضاء الرئيسيين في فريق الموت كان له دور مباشر في اعدام السجناء السياسيين ودور مهم  في عملية الابادة الجماعية.جاء في ذكريات احد السجناء السياسيين  الذين نجوا من مجزرة عام 1988 مايلي :“يوم الاربعاء جاءوا الينا في تمام الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر طلبوني انا و الشهيد محمد رضا افتخار وجئنا الى الممر حيث كان السجناء يجتمعون هناك  بعد نصف ساعةجاء ناصريان (محمد مقيسه اي ) واخذ بيدي وادخلني في غرفة وعندما رفعت العصبة  شاهدت هناك عدد من الاشخاص واقفين  عدد آخر يتمشون في الغرفة. كان امامي احد الملالي يطرح الاسئلة  هو كان محمد حسين نيري هو كان رئيس الفريق هناك ملا آخر كان واقفا بجانب الجدار وبين فترة واخرى كان يسخر من السجناء هو كان اسماعيل شوشتري كان وزيرا العدل في حكومتي رفسنجاني و خاتمي .
الملا علي رازيني
المنصب في مجزرة عام 1988:  رئيس الهيئة القضائية للقوات المسلحة
المنصب الحالي  :  المساعد القانوني للسلطة القضائية
رازيني من الملالي الذين كان يكلفه خميني دائما بواجبات القتل وقمع السجناء للمجموعات المناوئة للنظام  في مختلف المدن الايرانية. جاء في حكم خميني بتاريخ 23/7/1988 الذي صدر قبل بداية عمليات الضياء الخالد ة لمجاهدي خلق جاء مايلي :“حضرة حجة الاسلام  السيد علي رازيني  رئيس هيئة القضائية للقوات المسلحة. حضرتك مكلف بتنفيذ مايلي :
1.تشكيل محكمة خاصة بتجاوزات الحرب  في كافة المناطق القتالية و النظر في هذه التجاوزات طبقاً للموازين الشرعية وبدون مراعاة بعض الضوابط والعراقيل .
2. اي نوع من العمل الذي ادّى الى الفشل في جبهة الاسلام حسب نظرالمحكمة و ادى  او يؤدّي الى خسائر البشرية عقوبته الاعدام . والسلام روح الله الموسوي الخميني
الملا سيد حسين مرتضوي زنجاني
المنصب في مجزرة عام 1988:  رئيس سجن ايفين في مرحلة المجازر عام 1988 السوداء ورئيس سجن جوهردشت عام 1985 الى 1987
المنصب الحالي  : مدير الشركة الاعلامية
ولد في زنجان و بدأ العمل في سجن ايفين مع ادارة القسم الثقافي للسجن  في عهد لاجوردي جزار ايفين  و اصبح عام 1985وبعد التطورات في اعمال السجون وابعاد فريق لاجوردي بواسطة منتظري اصبح رئيسا لسجن جوهردشت  واصبح رئيسا لسجن ايفين وكان رئيسا لهذا السجن في  عهد المجازر في سجن ايفين.
محمد مقيسه اي (المشهور بـ ناصريان )
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجن جوهردشت في مرحلة مجازر السجناء السياسيين 
المنصب الحالي  : رئيس فرع 28 لمحكمة الثورة
طبقا لقول السجناء الباقين من مجازر 1988 كان لدي مقيسه اي دور مباشر في مجازر السجناء السياسيين وسبب قتل عدد كبيرمن السجناء السياسيين .انه كان يعمل  في عقد الستينات  كمعاون قضائي في سجن ايفين باسم “حاج ناصريان “ وارتكب جرائم كثيرة. كان ينقل السجناء بعد المحاكم التي كانت تستغرق لبضع دقائق فقط وبعد استلام الحكم ينقل السجناء الى المشانق في التدفئة المركزية لسجن ايفين للاعدام وهو مشهور بقساوته.
ان الاتحاد الاوروبي في قراره بتاريخ 13/4/2011 اعلن اسم  محمد مقيسه اي  بانه محظور  الدخول الى بلدان الاتحاد الاروبي بسبب دوره في الانتهاك الصارخ والشديد لحقوق المواطنين الايرانيين في عقد الثمانينات من القرن الماضي .
محافظةآذربيجان الشرقية
الملا ميرزا نجف آقازاده
المنصب في مجزرة عام 1988:  رئيس فريق الموت في المحافظة
المنصب الحالي  : متقاعد في السلطة القضائية و رئيس مكتب الملا مكارم شيرازي  في آذربيجان الشرقية وكان مسؤولا عن الاعدامات  في مدن تبريز واردبيل و مراغة حسب الحكم الصادر من خميني  وموسوي اردبيلي بشكل مباشر والمعنون الى  حاكم الشرع في المحافظة كان مسؤولا عن التاييد النهائي لجميع الاعدامات في المحافظة.ففي تبريز وقع على احكام الاعدام لـ 200 شخصا و في اردبيل وقع لـ 70 شخصا ان يتم اعدامهم
ففي مجازر عام 1988في آذربيجان الشرقية في ثلاث مدن تبريز واردبيل و مراغة كان هو المسؤول عن تلك الاعدامات . ففي الوقت الحاضر هو حاكم شرع محاكم الثورة في المحافظة والمدير العام لوزارة العدل في المحافظة.
مختار حيدرزاده
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام / عضو فريق الموت
المنصب الحالي  : مسؤول الاسناد في ديوان العدالة للخدمات الادارية
هو كان المدعي العام لمحاكم الثورة الاسلامية في آذربايجان الشرقية ومدينة تبريز .كان لديه دور نشيط في القمع و التعذيب واختلاق الملفات واعدام المعارضين وايضا كان ضالعاً في مجازر السجناء السياسيين  عام 1988 في تبريز. هو و الملا ميرزا نجف آقازاده  حاكم شرع آذربيجان  ومحمدي ممثل وزارة الاطلاعات  شكلوا فريق الموت  في هذه المحافظة. ففي تبريز اكثرمن 200 شخصا و في اردبيل 79 شخصا من مجاهدي خلق اعدموا في شهراغسطس عام 1988.
الملا خليل عابدي
المنصب في مجزرة عام 1988:  حاكم الشرع في تبريز
المنصب الحالي  : لديه مكتب المحاماة في تبريز
كان في عقد الثمانينات حاكم للشرع في تبريز وكان عضو فريق الموت عام 1988 هو محامي في الوقت الحاضر في تبريز .
محبوبي (مدينة تبريز)
المنصب في مجزرة عام 1988: مندوب وزارة المخابرات  وعضو فريق الموت في المحافظة
المنصب الحالي  : غير معلوم
علي داديزاده
المنصب في مجزرة عام 1988: مساعد المدعي العام
المنصب الحالي  : استاد الاخلاق في تبريز
كان امام الجمعة في مدينة جلفا  وفي الوقت حاضرلديه نشاط  في تبريز تحت عنوان استاذ الاخلاق .
الملا حاج سيد ابوالحسن تشاباري
المنصب في مجزرة عام 1988: المدير العام لهيئة السجون في محافظة آذربيجان الشرقية
المنصب الحالي  : غير محدد .
محمد علي نصرتي زغلوتشه
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجن تبريز
المنصب الحالي  : امين المجلس التنسيقي لمكافحة المخدرات في آذربيجان الشرقية
بعد اصدار اوامر خميني لارتكاب المجازر بشان سجناء  مجاهدي خلق في صيف عام 1988 كان محمد علي نصرتي من اعضاء فريق الموت في تبريز وهو بدّل معمل النجارة في السجن الذي كان باقيا منذ زمن الشاه لاعمال ربحية للسجناء الى مكان اعدام السجناء وبناءً علي  قول الشهود اثناء تنفيذ احكام الاعدام كان يجلس على قنفة ويصدر اوامر الشنق بدم بارد بحق مجموعات السجناء السياسيين .
وكان لفترة من الزمن احد قادة قوى الامن الداخلي  في آذربيجان الشرقية والغربية. كان لدى نصرتي دور مهم اثناء انتفاضة مدينة تبريز عام 2006 في قمع المواطنين  المنتفضين .
قاضي طباطبائي
المنصب في مجزرة عام 1988: حاكم شرع في اردبيل
المنصب الحالي  :
هو قام بتنفيذ مجزرة بشأن السجناء السياسيين عام 1988 اعدم العشرات من السجناء الذين  كانوا في السجن  ولم يبق حتى واحد منهم قيد الحياة. يقال بان 11 شخصا من مؤيدي منظمة (اسماءهم موجودة) ممن كانوا قد اطلق سراحهم من السجن  القي القبض عليهم اثناء المجازر ونقلوهم الى السجن وتم اعدامهم في تلك الفترة من الزمن.
ميرزا بيوك  خليل زاده مروج
المنصب في مجزرة عام 1988: امام جمعة اردبيل
المنصب الحالي  : مات عام 2001
هوالذي كان بعد الثورة طرف الاستشارة لحاكم شرع اردبيل (قاضي طباطبائي ) لاعدام السجناء.قائد الحرس في المحافظة ومدير المخابرات كانوا تحت هيمنته الكامل . كان لديه دور مباشر في اعدام ثلاثة من مجاهدي خلق اسماءهم محمود يحيوي وافشين نوراني و سيروس  وايضا في شهرحزيران 1981 كان لديه دور في قتل 14 من مجاهدي خلق  في غرفة التجميد في سجن پست اردبيل . في مجازر 1988 كان من آمري الرئيسيين لاعدام السجناء السياسيين من مجاهدي خلق في مدينة اردبيل . كان ممثل خامنئي و امام جمعة اردبيل الي يوم موته.
حسين ميرصادقي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام في  اردبيل
المنصب الحالي  : غير معلوم
ميرصادقي كان من اهالي زنجان اصبح عام 1981 المدعي العام في اردبيل و عمل في هذا المنصب حتى عام 1987 ففي عام 1988 كان معه فريق متكون من اكبري وبيات (المعاون القضائي ومساعد المدعي العام ) في الادعاء العام في اردبيل كان له دور مباشر في الاعدام و التعذيب للسجناء السياسيين وعام 1988 كان بضمن فريق الموت ذهب الى اردبيل للنظر بهذه المسئلة.
محافظة خوزستان
ديزفول
سيد عليرضا آوائي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام للثورة في ديزفول
المنصب الحالي  وزير العدل في طاقم روحاني 2017 ـ كان سابقا (حزيران 2016) رئيس مكتب الرقابة والتفتيش الخاصة في رئاسة الحمهورية
بعد استلامه حكم خميني لتنفيذ المجازر هو كان العنصر الرئيسي في الاعدامات والقتل والمجازر في سجن يونسكو في ديزفول. وصفوه بانه قاس جدا. احد السجناء عام 1988 يقول بانه شاهد بام اعينه بانه طبقا لاوامر آوائي كانوا يعدمون السجناء الشباب الذين اعمارهم دون 18 عاما كانوا يعدمونهم  خارج الفناء الخلفي لسجن يونسكو في منطقة نائية اثنان او ثلاثة شباب معا في هذا المكان.
شمس الدين كاظمي
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجن ديزفول
المنصب الحالي  :
شمس الدين كاظمي عضو فريق الموت عام 1988في سجن يونسكو في ديزفول شكل فريق الموت مع عليرضا آوايي المدعي العام و ناصر ممثل المخابرات.بناء على تقرير السجناء هو كان يحاكم سجناء المجاهدين في محكمة مماثلة بالمحاكم الميدانية يطرح سوالا يقول :« هل انت مستعد لتقاتل ضد مجاهدي خلق ؟» وبهذا السؤال كان يحسم الموقف .وفي حالة الجواب السلبي  كان يعدم السجناء فورا.
غلامرضا خلف رضائي زارع
المنصب في مجزرة عام 1988: معاون القاضي في ديزفول
المنصب الحالي  :مساعد ديوان المجلس الاعلى للقضاء
هوكان نشيطا اثناء مجازر عام 1988 ضد السجناء المناضلين والمجاهدين في فريق الموت وبعد يوم 20 حزيران عام 1981 كان يمارس ضغطا شديدا علي السجناء السياسيين. بعد هذه الجرائم الكثيرة التي ارتكبها في محاكم مختلفة في خوزستان بما فيها ديزفول و المدن الاخرى عام  1988بعد ذلك تم تعيينه مديرا عاما لوزارة العدل في عدد من المحافظات خلال هذه السنوات. وفي 2010تم تعيينه بمنصب مساعد ديوان المجلس الاعلى للقضاء.
رضا صرامي
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجون خوزستان (مدينة الاهواز)
المنصب الحالي  : كان مساعدا لديوان الرقابة وفي عام 2016 احيل الى التقاعد
منذ عام 1985 الى 1986 كان مديرا عاماً لسجون محافظة خوزستان.هو كان مسؤولا  لتنفيذ  جميع احكام الاعدام  ومجازر السجناء في محافظة خوزستان .صرامي قبل ان يبدأ الاعدامات  قام بتحشيد جميع السجناء واكد للسجناء المجاهدين بقوله : انتم كلكم منافقون  الحكم الصادر بحقكم هو الاعدام واكد للمجموعات الغير مجاهدة بانكم مرتدين وحكم المرتد هو الاعدام .
حميد موسوي
المنصب في مجزرة عام 1988: ممثل المخابرات (مسجد سليمان)
المنصب الحالي  : غير معلوم
هو كان من اعضاء فريق الموت في مسجد سليمان  ان هذاالفريق اعدم 311 شخصا في هذه المدينة.
محافظة كيلان
رشت
الله وردي مقدسي فر
المنصب في مجزرة عام 1988:  حاكم شرع
المنصب الحالي  : المساعد الحقوقي و نائب ديوان العدالة
اثناء المجازر هو كان حاكم الشرع في رشت والعضو الرئيسي لفريق الموت في المدينة. هو كان يصدر احكام القتل بمساعدة  ملا آخر باسم حيدري و اعضاءفريق الموت  يصدر احكام الاعدام عن طريق المحاكم التي كانت تستغرق بضع قائق وبعدا السؤال والجواب يصدر رايه بالاعدام  للمجاهدين و المناضلين في رشت . وقبل هذا التاريخ هو كان نشطابعد عام 1981 بصفته حاكم شرع في محافظتي مازندران وجيلان .
حسين مؤيد عابدي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدير العام للمخابرات في محافظة جيلان عام 1988
المنصب الحالي  : نائب رئيس هيئة المدراء شركة صنع الابنية  دهكده في ساحل  ميناء بندر انزلي .
ففي عام1981 الى 1985 كان رئيس سجن بندر انزلي وفي عام 1985نقل الى  الادعاء العام  ومن ثم الى المخابرات  وفي فترة المجازر كان المدير العام للمخابرات في جيلان .بناء للشهود  حسين مؤيد عابدي  بصفته ممثل وزارة المخابرات كان احد مسؤولي المجازر الجماعية في سجن القوة البحرية في رشت .احد السجناء اكد في تقريره حول مجازر عام 1988 قائلا طلبوا الاثنين فقط للمحكمة او السؤال هما كل من فرانك طاووسي و مريم واحدي في الساعة 9 و 10 صباحا يوم 29/7/1988 وبعد العودة قالوا بان العابدي و اثنان آخران اللذان لااحد يعرفهم  شاهدناهم وعيوننا غير معصوبة طرحوا ثلاثة اسئلة كالاتي : ما هور رايك بشان منظمة المنافقين ؟ ما هورايك حول الجمهورية الاسلامية؟ وهل عندك استعداد لاجراء مقابلة تلفزيونية؟ فرانك كان امام شهرا واحدا لاطلاق السراح من السجن  وكان من المقرر اطلاق سراحها في 6/9/1988 ومهناز اعتقل مؤخرا وصدر حكم لحبسه 10 سنوات “هذان الاثنان ومعهما 24 آخرين منهم شهين سامي اعدموا بينما كانوا لم يحضروا امام هذه المحكمة
رشت
 محسن خداوردي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام للثورة
المنصب الحالي  :مات (هو انتحر)
اثناء المجازر كان المدعي العام للثورة وهو وقع احكام الاعدام بحق السجناء في سجن رشت .
علي عبداللهي علي آبادي
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجن القوة البحرية في رشت
المنصب الحالي  :مساعد التنسيق في الاركان العامة للقوات المسلحة
بناء على قول شاهد عيان ان فريق الموت في رشت كان مكونا  من بعض السلطات المحلية ويشمل 4 اشخاص كل من ممثل الادعاء العام  وممثل المخابرات  ومحقق الملف وعبداللهي رئيس السجن. طبقا لشهود السجناء المختلفة كان في سجن رشت 120 سجين سياسي واثناء المجازر بقي اثنان  قيد الحياة فقط  وطبقا للشهود كان عبدالهي لديه دور مهم في اعدام السجناء.
زين العابدين قرباني لاهيجان
المنصب في مجزرة عام 1988:حاكم شرع في لاهيجان وآستانه اشرفيه
المنصب الحالي  : نائب في مجلس الخبراء وممثل خامنئي في محافظة جيلان وامام جمعة رشت
كان عام 1988 امام جمعة  وحاكم شرع لاهيجان ومنذ تشكيل  الدور الثاني لمجلس الخبراء  كان عضوا في هذا المجلس.
بندر انزلي
سيد احمد قتيل زاد
المنصب في مجزرة عام 1988:حاكم الشرع في ميناء انزلي و غرب جيلان
المنصب الحالي  : امام جمعة انزلي (مات عام 2013)
قتيل زاد في فترة الاعدامات مع حكم المباشر من قبل خميني كان حاكم الشرع في مدن صومعه سرا وآبكنار و فومن و پره سر و انزلي  في محافظة جيلان . كان يصدر احكام الاعدام اثناء الذهاب الى تلك المدن. كان مديرا عاما لوزارة العدل في جيلان وكان قاضيا في  مجلس القضاء الاعلى. هذا الملا كان سفاحا بشدة كان يعرف بـ قاتل زاده بين السجناء
سيد تقي بادوام
المنصب في مجزرة عام 1988: ممثل دائرة المخابرات في فومن
المنصب الحالي  : موظف متقاعد لوزارة المخابرات – مسؤول معمل
كان له دور في التحقيقات وتعذيب السجناء السياسيين في عقد الثمانينات من القرن الماضي وفي مجازر قتل السجناء السياسيين في 1988 في مدينة فومن كان ممثل وزارة المخابرات  في فريق الموت.
ناصر عاشوري قلعه رودخان
المنصب في مجزرة عام 1988:رئيس سجن الحرس في مدينة فومن
المنصب الحالي  : نائب  السابق لمجلس الملالي والمدير العام للشركة الاستثمارية (آتيه دماوند)
اثناء المجازر عام 1988 كان عضوا في فريق الموت  وكان له دور ملحوظ علي اعضاء فريق الموت. عاشوري في البداية طلب اعدام عدد معين من السجناء بصفتهم المجموعة الاولى وطالب فريق الموت ان يوافقوا على اعدام  الاشخاص الذين هو اختارهم للاعدام .
محافظة خراسان
الملا حسين ولي بور
المنصب في مجزرة عام 1988: معاون قاضي في سجن مشهد(ممثل المدعي العام)
المنصب الحالي  :ليس لديه منصب في نظام الملالي
كان لديه دور نشيط في مجازر عام 1988 وكان عضوا في فريق الموت في مشهد.
حسن ظريف جلالي
المنصب في مجزرة عام 1988:رئيس سجن مشهد
المنصب الحالي  :توفي عام 1999 بسبب المرض
كان رئيس السجن اثناء المجازر وبعد انتصارالثورة كان لديه دور في ادارة السجون في خراسان و الادعاء العام للثورة وكان له دور مهم في قمع السجناء.
مرتضي بختياري
المنصب في مجزرة عام 1988:المدعي العام الثورة في بيرجند
المنصب الحالي  :نائب رئيس الروضة الرضوية (نائب لرئيسي )
كان من العناصر الرئيسية في فريق الموت بصفته المدعي العام في بيرجند عام 1988
منذ بداية الثورة كان في جهاز السلطة القضائية للنظام  و قبل ذلك كان رئيس مصلحة ادارة السجون وزيرا للعدل في حكومة احمدي نجاد ومساعد الادعاء العام.
محافظة كرمنشاه
ذكرالله احمدي
المنصب في مجزرة عام 1988:حاكم الشرع في كرمنشاه
المنصب الحالي : رئيس الحوزة العلمية
خلفيات ودوره الخياني في مجازر عام 1988:اثناء المجازر كان حاكم الشرع في المحافظة وقام باصدار احكام الاعدام كافة.
عبدالرضا مصري
المنصب في مجزرة عام 1988: ممثل المدعي العام في كرمنشاه
المنصب الحالي : نائب البرلمان  العاشر من محافظة كرمانشاه
كان محقق و معذب منذ عام 1981 الى 1986 وكان منصبه معاون قضائي في كرمنشاه ومساعد  المدعي العام . ففي حكومة احمدي نجاد كان وزيرالرفاه  والضمان الاجتماعي . تم تعيينه بهذا المنصب  عندما كان عضوا في لجنة الشؤون الاجتماعية في برلمان النظام ونائب البرلمان عن كرمنشاه )
كرمنشاه
احمد نوريان (عميد الحرسي )
المنصب في مجزرة عام 1988: رئيس سجن ديزل آباد في كرمنشاه
المنصب الحالي : مساعد امور التنسيق لمقر ثارالله  للحرس في طهران
في فترة المذابح  عام 1988كان رئيس سجن ديزل آباد وكان نشيطا بصفته عضو فريق الموت  وكان برفقة عبدالرضا مصري عضو فريق الموت كانا مشهورين بين مجاهدي خلق في السجن بصفتهما معذبين سفاحين.
محافظة مازنداران
عباسعلي سليماني
المنصب في مجزرة عام 1988:  امام جمعة  مدينة بابلسر
المنصب الحالي :ممثل خامنئي في زاهدان ونائب مجلس الخبراء
كان نشيطا في مجزرة السجناء السياسيين في بابلسر في  موقع امام الجمعة .منظومة القضاء في بابلسر كانت تعمل في ضوء ارشاداته
كتب في ذكرياته بان العلماء في بابلسر اختاروه بصفته امام جمعة بابلسر عام 1980 لمواجهة  نشاطات مجاهدي خلق في هذه المدينة .ففي عام 2001 اصبح ممثل خامنئي في محافظة سيستان وبلوشستان وامام جمعة زاهدان  وبقي في هذا المنصب الى يومنا هذا .
سعيدي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام في ساري
المنصب الحالي : غير معلوم
محافظة فارس
الملا رمضاني
المنصب في مجزرة عام 1988: حاكم الشرع في شيراز
المنصب الحالي :غير معلوم
كان حاكم الشرع في فريق الموت في مدينة شيراز. السجناء السياسيون كانوا يعرفونه بصفته احد الملالي السفاحين .حسب تصريحات السجناء الذين باقين بعد المجزرة في شيراز تم اعدام اغلبية السجناء في شيراز اثناء المجازر عام 1988.
الملا اسلامي
المنصب في مجزرة عام 1988: المدعي العام في شيراز
المنصب الحالي : غير معلوم
اسلامي كان المدعي العام في شيراز وعضو فريق الموت هناك .كان يصدر احكام الاعدام للسجناء السياسيين  في سجن عادل آباد الاحكام الصادرة من قبله كانت تنفذ في سجن عادل آباد.
مجيد تراب بور
المنصب في مجزرة عام 1988:رئيس مصلحة السجون في محافظة فارس وكهكيلويه و بوير احمد
المنصب الحالي : غير معلوم
خليل تراب بور
المنصب في مجزرة عام 1988:رئيس سجن عادل آباد في شيراز
المنصب الحالي : غير معلوم
همدان
محمد سليمي
المنصب في مجزرة عام 1988:حاكم الشرع في همدان و المناطق الغربية للبلاد
المنصب الحالي : حقوقي في مجلس صيانة الدستور
تم ايفاده الي المناطق الغربية للبلاد بحكم من خميني وحسب طلب رئيس مجلس القضاء الاعلى  وفي المحكمة التي تم تشكيلها  للنظر في ملف المجاهدين في المناطق الغربية للبلاد  باشر بتنفيذ احكام الاعدام .كان رئيسا لمحكمة الثورة في همدان  لفترة 6 سنوات  وكان حاضرا في المجازر بصفته حاكم الشرع.
اصفهان
 محمد علي زنجيره اي
المنصب في مجزرة عام 1988:رئيس سجن اصفهان
المنصب الحالي : المستشار الاعلى لرئيس مصلحة السجون
كان له دور في المجازر في اصفهان عام 1988

دخل اسمه في قائمة  الاشخاص الذين تم عقوبتهم من قبل الاتحاد الاوروبي بصفته  احد المسؤولين في مصلحة السجون و انتهاكه لحقوق الانسان في آذار عام 2011
*************************************************************************
حسين طلال هو فعال سياسي وناشط حقوق الانسان و يكتب لإيران و تحريرها من براثن الملالي الحاكمين الظالمين وللمظلومين في البلدان العربية الذين تعرضوا للدمار والخراب والقتل والتشريد. هو فعال أيضا في تويتر @hosseintalal و في فيس بوك Hossein Talal  و بامكانكم متابعتي في صفحتي ”صوت الاحرار”

https://www.facebook.com/FREEDOMVOICE2017/



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خامنئي إما أن يخسر فلسطين أو رأسه!

رأس الأفعى في طهران

الدعم العالمي لفلسطين، وركوبُ خامنئي الأمواج