مشهد حاقد لطائفية الملالي بحق السنة



وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا..

ما ذكرت المذيعة تغنينا من أي إيضاح آخر ـ طائفية النظام الإيراني الفاشي المتستر بالدين بلغ ذورتها. مشهد بشع من انتظار طابور عظيم للسنة في العاصمة #طهران
المذيعة:


سلام ـ هذا الطابور ليس طابور أرز او زيت او ملعب رياضي... بل هو طابور المصلين من المواطنين الإيرانيين السنة الذين لم يجدوا مكانا غير بيوتهم العظيمة لصلاة العيد ينتظرون دورهم بسبب غفرة جمهورهم لاداء صلاة عيد الفطر على التوالي ربما في أكثر من 10 مرات و انا متاكد بان عدد نسمتهم اكثر من مليون شخص الا ان الحكومة الطائفية الظالمة لا تسمح لهم ببناء ولو جامع واحد و ما بحاجة الى ذكر لماذا لا يسمحون لأنهم يخافون من جمع مثل هذا العدد الكبير من الجمهور المواطنين في دفعة واحدة  و في مكان واحد. انا اشكر الجمهورية الإسلامية!! (تقول ساخرة) بان سمحت للكل في العالم أن يرى هذا المشهد الذي يدل على اشتياق المصلين الحقيقيين في مقارنة مع المساجد الفارغة الحكومية
ذكرا ان هذه الحالة ليست حالة صلاة العيد فحسب و إنما صلاة الجمعة و...
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ـ صدق الله العلي العظيم


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خامنئي إما أن يخسر فلسطين أو رأسه!

رأس الأفعى في طهران

الدعم العالمي لفلسطين، وركوبُ خامنئي الأمواج